>أنني غاية في الإغراء اللذي لا يقاوم عنده أي رجل مهما يكن" أعود للقصه فكانا
>الشابين يحدثاني عن أنهم مفتونين بي ولا حظت بروز لزب كل واحد فيهم من وراء
>اللي كنت لابسته وبدأ يحك زبه في بطني وكان زبه طويل ومثل الحجر وظل يحك زبه
>ويحك زبه ويلحش رقبتي وشفايفي ويمص لي شفايفي وما حسيت على نفسي اللى والثاني
>من وراي منزل بنطلونه ومطلع زبه ونزل لي بنطلوني ويحك في طيزي ويمسكها بقوه
>بعدين إنه كسي كله جروح خفيفه لأنه كان يأكل فيه بأسنانه بس ما حسيت وقتها من
>شدة الهيجان والمتعه وبعدها لاحظت ان الآثنين تغامزوا فلقيتهم واحد كان واقف
>قدامي والثاني من خلفي وحطوا زبهم قدام بعض رأس زب كل واحد فيهم مقابل الثاني
ثم أدخلوا أزبارهم معا فى كسي وناكوني وأنزلوا معا في كسي وأزبارهم تحتك ببعض في كسي
