كنت أتنزه فى حدائق نادى الجزيرة، وقد ارتديت بنطلون مثير وضيق يبين شفتى كسى المنتفخ ، وشاحط فى طيظى التى
وتخرج عيون الشباب ، جريت حتى تعبت
اقترب منى شاب صغير فى السادسة عشرة ، يصغرنى بسنوات كثيرة حوالى عشر سنوات ، يركب دراجة ، قال:
أركبى معايا أوصلك يا مس ... ، نظرت إليه وضحكت بدلال وأنا مسرورة من رجولته المبكرة ومحاولته للأيقاع بى
... قلت فى نفسى : ولم لا ؟
قلت له تعالى ركبنى الدراجة البايك أو البايسكل معك ، توقف ، أفسح لى ذراعه ، زنقت طيظى الكبيرة أمامه على
كادر الدراجة ، وأمسكت معه بمقودها ، وانطلق بى الشيطان الصغير
أن يثيرنى جنسيا ، إنه يراودنى عن نفسى لينيكنى ، ... هل سأتركه ينيكنى حقا ؟؟ أوووه ، أووه ولماذا لاينيكنى ؟
فقلت له بسرعة : إذن بيتك هنا ؟ ، فقال نعم ، إنه هناك تستطيعين أن تريه خلف تلك الأشجار ، قلت له عظيم ، هل
أحد بالمنزل سأكون أنا وأنت وحدنا هناك فقط .. قلت له لا تضيع الوقت ألا ترانى عطشانة موت ،
فقال": ماذا تحبين أن تشربى .. غنجت وضحكت بخلاعة وتأوهت قائلة : أريد أن أشرب لبنا ساخنا مولعا كثيرا
جدا حتى أشبع بشرط أن تحلبه أنت مباشرة فى .... فى .... فى ..........
من داخل جسدى ، فلما انتهينا وشبعنا ، جلست أنظف بنطلونى وأخيطه وأصلحه عارية ، حتى انتهيت ، فناكنى حسام
مرتين متتاليتين حتى يجف البنطلون ، فلما شبع ، أرسلته إلى الكواء ليفرد ويكوى بنطلونى ، وتمددت فى سريره عارية