قصص سكس | قصة المراهق الجرىء والشرموطة الهايجة




كنت أتنزه فى حدائق نادى الجزيرة، وقد ارتديت بنطلون مثير وضيق يبين شفتى كسى المنتفخ ، وشاحط فى طيظى التى
وتخرج عيون الشباب ، جريت حتى تعبت





... قلت فى نفسى : ولم لا ؟ 


قلت له تعالى ركبنى الدراجة البايك أو البايسكل معك ، توقف ، أفسح لى ذراعه ، زنقت طيظى الكبيرة أمامه على 
كادر الدراجة ، وأمسكت معه بمقودها ، وانطلق بى الشيطان الصغير 


أن يثيرنى جنسيا ، إنه يراودنى عن نفسى لينيكنى ، ... هل سأتركه ينيكنى حقا ؟؟ أوووه ، أووه ولماذا لاينيكنى ؟ 



فقلت له بسرعة : إذن بيتك هنا ؟ ، فقال نعم ، إنه هناك تستطيعين أن تريه خلف تلك الأشجار ، قلت له عظيم ، هل 


أحد بالمنزل سأكون أنا وأنت وحدنا هناك فقط .. قلت له لا تضيع الوقت ألا ترانى عطشانة موت ،



فقال": ماذا تحبين أن تشربى .. غنجت وضحكت بخلاعة وتأوهت قائلة : أريد أن أشرب لبنا ساخنا مولعا كثيرا 

جدا حتى أشبع بشرط أن تحلبه أنت مباشرة فى .... فى .... فى ..........