قصص سكس | مهندسة تحكى قصة نيكها فى موقع العمل والطريق






وركن السيارة في جانب الطريق الترابي بعيدة عن نهر الشارع.... وقام باستبدال الإطار القديم بأخرى جديدة و إني واقع الحال مهندسة ميكانيك .. وساعدته لإنجاز المهمة ... إلا انه و في أثناء إرجاع الإطار إلى صندوق السيارة فقد انسكب سائل عليه وبالضبط على المنطقة السفلى من بطنه ( العانة)...وكان هذا السائل هو التيزاب المخفف للبطارية (التيزاب هو الماء الملكي المكون من حمض الكبريتيك وحمض النيتريك) ...... ااااه ما أقسى هذه الحالة .. وما أتعس هذا الإنسان في مثل هكذا موقف.... فما كان مني إلا أن جئت بحاوية الماء وسكبت على أسفل بطنه لكي لا يحترق جسمه و عانته على الأخص و يفقد رجولته و أسرعت إلى نزع ملا بسه - البنطال و الكولوت - و غسلتها غسلا كثيرا و لم أدع أي تأثير للسائل الحارق بان يفعل فعلته المؤثرة على فحولته...

وأثناء غسلي لعانته شاهدت أن أيره (زبه) بدأ يقوم شيئا فشيئا و ها هو منتصب كالجبل الأشم... لاحتكاك يدي به كثيرا أثناء الغسل و تحريكه مع الخصيتين .... ونظرت إليه بابتسامة موحية لأشياء يفهمها الرجل ... فضحك و استغرق في ضحكه كثيرا وهو يحدق في صدري المنتفخ و كسي البارز للأمام لأني لبست أضيق بنطلون و أضيق كولوت منذ الصباح وان قسمات كسي و الفلقتين بارزة بروز يشهي أي رجل للنيك... ولكن ما العمل.. انه بلا بنطلون ولا كولوت لأنهما قد أتلفا ولو لم أكن سريعة الحركة ولم أنقذه لاحترق أير و خصيتي زميلي كذلك ولفقد فحولته...




وفعلا ركب السيارة و شاهد مكانا آمنا لا توجد فيه أي منغصات أو معالم حياة ... وركن السيارة بجانب الطريق .. وقفلها بإحكام و نزلنا إلى أحراش و نباتات طبيعية.. ووجدنا مكانا فيئا ظليلا لا شمس فيه و بدأ بملاعبتي و أصبحنا في وضعية 69 و أمصمص له و يمصني و ابلع له أيره إلى عمق فمي وهو يبلع كسي في كل فمه و يمصمص عناوتي -بظري- إلى أن قذفت 5 مرات من الهيجان و الشبق.. وهو قذف مرة واحدة من أيره الحلووو فنزلت إلى راس أيره و شربت كل حليبه الدافئ المتدفق و الطيب... وعاودنا الكرة بوسا و تقبيلا و لحسا و مصا حتى ذاب احدنا في الآخر .. ففتحت له رجلي لينيكني من كسي المفتوح....اااااخخ يا له من شاب ذكي ممتع مفيد وقوي ومتمكن من الإدخال السريع و الإخراج البطئ في كسي المولع.. وظل ينيكني لساعتين و بين الفينة و الأخرى يذهب لملاحظة سيارته.. وها هو عائد لي ونيكة أخيرة مرهقة لي وله ولكنها من أحلى و ألذ و أطيب النيكات كلها... هو ينيك بعدة طرق لأنه خبير و إني أشتهي كل طرقه لأنها لذيذة و خبرته ممتعة لي ولا يفعلها معي زوجي الملعون إذ أن كل هم زوجي أن يقذف و ينام و في الأسبوع نيكتان فقط.. وها هو زميلي ينيكني للمرة الخامسة في ظرف ساعتين و صحيح أننا تعبنا كلانا .. إلا أننا تنونسنا كثيرا و تمتعنا متعة ليس لها حدود,, وسيظل في ذاكرتي هذا الشاب الوسيم الذي لولاي لاحترق أيره و خصيتاه .. وبعد النيك الحلووو و الممتع أقفلنا راجعين إلى بيتنا و لكن الزمن قد تجاوز حده .. ومن حسن حظي أن زوجي لم يكن قد عاد من عمله لحد الآن .